لما تكون لدى صاحب هذه المدونة يقينا لا شبهة فيه بأن الشيعة الروافض
1- هم الخطر الأكبر على الإسلام في هذا العصر كما هم في العصور السابقة
2- وأن زحفهم الأسود هو الخطر الخفي على عقيدتنا وشريعتنا
3- وأنهم استغلالوا :
ا- جهل الجاهلين بدينهم
ب- والذين يحكمون عواطفهم في غير محلها
ج- والذين اغتروا بكذب الروافض وجهلوا دينهم الباطل
د- والذين باعوا دينهم ليشتروا الحياة الدنيا وزينتها
هؤلاء الأصناف الأربع -شاءوا أم أبوا - هم جنود الروافض وأسلحتهم المشرعة في صدور كل من يقاوم زحفهم الأسود وفكرهم الباطني الخبيث
ولما كانت كل النتائج السابقة قد جاءت نتيجة بحث استمرسنوات طوال نتج عنه حوالي ثلاثة اسطوانات مدمجة من المواد المقروءة والمسموعة والمرئية للروافض أو عليهم
كان لابد أن تنشر هذه التجربة وتوثق بصورة ما ، لذا جاءت هذه المدونة
لذلك
هذه المدونة لمن :
أراد معرفة الحق وبه يعرف أهله
أراد أن يبتعد عن التعصب لموروث أو عادة أو جماعة أو وجهة نظر بغير علم ويتجرد مخلصا لله وحده
أراد أن يبرأ لدينه وعرضه من موالاة من يحادد الله ورسوله
أراد أن يلقى الله بعقيدة سليمة وحب للنبي صلى الله عليه وسلم وآل بيته وصحابته
أراد أن يتقي البدع والمنكرات والشرك والكفر وأهله
أعجب بشخص أو منهج ففتن به وظنه معصوما لا يخطئ ، وإنما كان آخر المعصومين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الذين يحسبون موروثاتهم وعاداتهم وتقاليدهم ووجهات نظرهم دينا مهما اصطدمت بأصول الدين
الموالين لأعداء الله ومن لا يجدون في أنفسهم غضاضة من موالاة الكافرين والمحاربين لشرع الله
من لا يأبهون بدينهم ولا يحرصون عليه وعلى نقائه في نفوسهم
والمنغمسون في البدع والمنكرات بأي دعوة كانت
هذه المدونة ليست منبر لسب أحد ولا التجني على أحد ولا التفريق بين المسلمين وبعضهم
وإنما هي للتفريق بين المسلمين وغير المسلمين
هي لفضح الروافض والرد عليهم وكشف كذبهم وتدليسهم كما فعل أئمة الجرح والتعديل لتنقية أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من كذب الكذابين وتدليس المدلسين
لذلك دعونا نتعاهد :
ألا نفترق حتى نصل الى الحقيقة
وعلى أن نتبع الحق أيا كان قائله
وأن نخلص عملنا وبحثنا ولقاءنا هذا ووقتنا الذي سننفقه فيه لله رب العلمين لا شريك له
انتظر أسئلتكم ونصائحكم في موضوع المدونة إما في التعليقات أو على البريد الأليكتروني
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين وأصحابة الميامين صلاة وسلاما دائمين الى يوم الدين
وجزاكم الله خيرا
1- هم الخطر الأكبر على الإسلام في هذا العصر كما هم في العصور السابقة
2- وأن زحفهم الأسود هو الخطر الخفي على عقيدتنا وشريعتنا
3- وأنهم استغلالوا :
ا- جهل الجاهلين بدينهم
ب- والذين يحكمون عواطفهم في غير محلها
ج- والذين اغتروا بكذب الروافض وجهلوا دينهم الباطل
د- والذين باعوا دينهم ليشتروا الحياة الدنيا وزينتها
هؤلاء الأصناف الأربع -شاءوا أم أبوا - هم جنود الروافض وأسلحتهم المشرعة في صدور كل من يقاوم زحفهم الأسود وفكرهم الباطني الخبيث
ولما كانت كل النتائج السابقة قد جاءت نتيجة بحث استمرسنوات طوال نتج عنه حوالي ثلاثة اسطوانات مدمجة من المواد المقروءة والمسموعة والمرئية للروافض أو عليهم
كان لابد أن تنشر هذه التجربة وتوثق بصورة ما ، لذا جاءت هذه المدونة
لذلك
هذه المدونة لمن :
أراد معرفة الحق وبه يعرف أهله
أراد أن يبتعد عن التعصب لموروث أو عادة أو جماعة أو وجهة نظر بغير علم ويتجرد مخلصا لله وحده
أراد أن يبرأ لدينه وعرضه من موالاة من يحادد الله ورسوله
أراد أن يلقى الله بعقيدة سليمة وحب للنبي صلى الله عليه وسلم وآل بيته وصحابته
أراد أن يتقي البدع والمنكرات والشرك والكفر وأهله
هذه المدونة لك ان شاء الله
ولكن هذه المدونة ليست لمن :أعجب بشخص أو منهج ففتن به وظنه معصوما لا يخطئ ، وإنما كان آخر المعصومين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الذين يحسبون موروثاتهم وعاداتهم وتقاليدهم ووجهات نظرهم دينا مهما اصطدمت بأصول الدين
الموالين لأعداء الله ومن لا يجدون في أنفسهم غضاضة من موالاة الكافرين والمحاربين لشرع الله
من لا يأبهون بدينهم ولا يحرصون عليه وعلى نقائه في نفوسهم
والمنغمسون في البدع والمنكرات بأي دعوة كانت
هذه المدونة ليست منبر لسب أحد ولا التجني على أحد ولا التفريق بين المسلمين وبعضهم
وإنما هي للتفريق بين المسلمين وغير المسلمين
هي لفضح الروافض والرد عليهم وكشف كذبهم وتدليسهم كما فعل أئمة الجرح والتعديل لتنقية أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من كذب الكذابين وتدليس المدلسين
لذلك دعونا نتعاهد :
ألا نفترق حتى نصل الى الحقيقة
وعلى أن نتبع الحق أيا كان قائله
وأن نخلص عملنا وبحثنا ولقاءنا هذا ووقتنا الذي سننفقه فيه لله رب العلمين لا شريك له
انتظر أسئلتكم ونصائحكم في موضوع المدونة إما في التعليقات أو على البريد الأليكتروني
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين وأصحابة الميامين صلاة وسلاما دائمين الى يوم الدين
وجزاكم الله خيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق